الوحدة والإخلاص- مفتاح العميد للحفاظ على القمة والانتصارات
المؤلف: خالد سيف09.08.2025

يا صُناع القرار، يا قادة مدرج الذهب العريق، عميدكم الشامخ، ذلك الصرح الرياضي المهيب، يتربع بكل فخر واعتزاز على عرش المسابقات السعودية، متوشحاً بذهب انتصاراته، بفضل من الله العلي القدير، ثم بدعمكم السخي وتضحياتكم الجسام، وبهمتكم العالية التي شحذت عزيمة النمور، وبفضل كوكبة من الرجال المخلصين الذين خططوا بإتقان وتفرغوا للعمل بصمت وهدوء، وناضلوا جنباً إلى جنب معكم لتحقيق الأهداف المنشودة.
العميد اليوم على أعتاب مرحلة بالغة الأهمية، مرحلة تتطلب الحفاظ على المكتسبات التي تحققت، وهذا الهدف النبيل لا ينسجم أبداً مع التحزبات المقيتة والانقسامات التي تمزق الصفوف وتضعف الكيان.
يا صُناع القرار، يا قادة مدرج الذهب الفريد، لقد اتحدتم في الماضي ونجحتم بفضل هذا الاتحاد في قيادة فريقكم المحبوب إلى منصات التتويج، بجماعية رائعة ووقفة موحدة لا تعرف التخاذل، فلا تفرطوا في هذه المنجزات القيمة، واستمروا في الانتصار للكيان العظيم، ولا تصطفوا أبداً خلف من يسعى جاهداً للانتصار للآراء الفردية والشخصنة المذمومة.
زينوا جهودكم المثمرة بتقديم الشكر والعرفان لكل من ساهم معكم في تحقيق هذه الإنجازات الباهرة، والذين فضلوا الترجل بعد نجاح المهمة، ورحبوا بكل حفاوة بمن لا يزال على رأس العمل، وادعموا بكل قوة من سيتقدم الصفوف ليكمل المسيرة بنفس الروح الوثابة والفكر المستنير والعمل الجاد الدؤوب، خاصة وأن مرحلة الحفاظ على القمة أصعب بكثير من الوصول إليها، ولا تلتفتوا أبداً إلى الظواهر الصوتية الزائفة، وأصحاب الأجندات الخفية، والمصالح الشخصية الآنية الضيقة، ففي ذاكرة الاتحاد لهم تجارب ماثلة للعيان تكشف عن معادنهم الهزيلة، وأوراقهم مكشوفة ومبعثرة للجميع.
الكيان هو الجامع لكم، وهو الهدف الأسمى الذي يجب أن تتحدوا من أجله، والبقية مجرد متحركون يسعون لتحقيق مصالحهم، والفراغ الرئاسي لا بد أن يشغله من يمتلك الكفاءة العالية والسيرة الذاتية الزاخرة بالإنجازات التي تؤهله عن جدارة لقيادة الدفة بكل اقتدار، وتمكنه من مواصلة العمل بجد وإخلاص، بعيداً كل البعد عن البحث عن أمجاد شخصية أو مكاسب ذاتية، ولا مكان للاجتهادات الخاطئة وتكرار نسخ قديمة أخذت فرصتها كاملة وفشلت، ولنا في الماضي القريب عبرة وعظة، فقد انتهت الأمور بفشل ذريع نال من هيبة العميد، وذلك بفضل التخبطات الإدارية والقصور الفكري الواضح.
إنها مرحلة تاريخية أليمة يجب نسيانها، سقط فيها العميد، وخسر خلالها العديد من المكتسبات الهامة والعناصر المميزة بفضل الجهل بمفاهيم الإدارة السليمة والخلط الفادح بين الأمور الشخصية والمصالح العامة، الأمر الذي أدى إلى فقد السيطرة والتحكم في مقود النجاح، وبالتالي ضياع الكثير من الفرص، الاتحاد يا سادة تاريخ عريق وإرث مجيد لا يتوافق أبداً مع من ارتكب في حقه أخطاء كارثية لا تغتفر، أفقدته بريقه المتوهج وعنفوانه المعهود، وتعرض بسببه لجروح غائرة، وغدر الخائنين المتربصين.
لا ترهقوا أنفسكم في الركض خلف السفهاء والرعاع، فمن تهمه مصلحة الكيان حقاً يستطيع بكل سهولة ويسر التمييز بين الغث والسمين، والتفريق بوضوح بين من ينافح بشراسة من أجل مصلحة العميد وبين من يتلون ويكافح وفقاً لرغباته وأهوائه الشخصية، ويركب موجة الشخصنة الممقوتة، ويتحول إلى متحدث رسمي مزيف، ومحارب بالإنابة عن عشاق الأضواء والشهرة الزائفة.
فمن كان انتماؤه الحقيقي للاتحاد، فليعلم أن الاتحاد كيان شامخ لا ينكسر أبداً، وخلفه مدرج عظيم لا يركع إلا لله، ومن كان انتماؤه للأشخاص والأجندات الخاصة الضيقة فلا مكان له على الإطلاق في عرين النمور.
العميد اليوم على أعتاب مرحلة بالغة الأهمية، مرحلة تتطلب الحفاظ على المكتسبات التي تحققت، وهذا الهدف النبيل لا ينسجم أبداً مع التحزبات المقيتة والانقسامات التي تمزق الصفوف وتضعف الكيان.
يا صُناع القرار، يا قادة مدرج الذهب الفريد، لقد اتحدتم في الماضي ونجحتم بفضل هذا الاتحاد في قيادة فريقكم المحبوب إلى منصات التتويج، بجماعية رائعة ووقفة موحدة لا تعرف التخاذل، فلا تفرطوا في هذه المنجزات القيمة، واستمروا في الانتصار للكيان العظيم، ولا تصطفوا أبداً خلف من يسعى جاهداً للانتصار للآراء الفردية والشخصنة المذمومة.
زينوا جهودكم المثمرة بتقديم الشكر والعرفان لكل من ساهم معكم في تحقيق هذه الإنجازات الباهرة، والذين فضلوا الترجل بعد نجاح المهمة، ورحبوا بكل حفاوة بمن لا يزال على رأس العمل، وادعموا بكل قوة من سيتقدم الصفوف ليكمل المسيرة بنفس الروح الوثابة والفكر المستنير والعمل الجاد الدؤوب، خاصة وأن مرحلة الحفاظ على القمة أصعب بكثير من الوصول إليها، ولا تلتفتوا أبداً إلى الظواهر الصوتية الزائفة، وأصحاب الأجندات الخفية، والمصالح الشخصية الآنية الضيقة، ففي ذاكرة الاتحاد لهم تجارب ماثلة للعيان تكشف عن معادنهم الهزيلة، وأوراقهم مكشوفة ومبعثرة للجميع.
الكيان هو الجامع لكم، وهو الهدف الأسمى الذي يجب أن تتحدوا من أجله، والبقية مجرد متحركون يسعون لتحقيق مصالحهم، والفراغ الرئاسي لا بد أن يشغله من يمتلك الكفاءة العالية والسيرة الذاتية الزاخرة بالإنجازات التي تؤهله عن جدارة لقيادة الدفة بكل اقتدار، وتمكنه من مواصلة العمل بجد وإخلاص، بعيداً كل البعد عن البحث عن أمجاد شخصية أو مكاسب ذاتية، ولا مكان للاجتهادات الخاطئة وتكرار نسخ قديمة أخذت فرصتها كاملة وفشلت، ولنا في الماضي القريب عبرة وعظة، فقد انتهت الأمور بفشل ذريع نال من هيبة العميد، وذلك بفضل التخبطات الإدارية والقصور الفكري الواضح.
إنها مرحلة تاريخية أليمة يجب نسيانها، سقط فيها العميد، وخسر خلالها العديد من المكتسبات الهامة والعناصر المميزة بفضل الجهل بمفاهيم الإدارة السليمة والخلط الفادح بين الأمور الشخصية والمصالح العامة، الأمر الذي أدى إلى فقد السيطرة والتحكم في مقود النجاح، وبالتالي ضياع الكثير من الفرص، الاتحاد يا سادة تاريخ عريق وإرث مجيد لا يتوافق أبداً مع من ارتكب في حقه أخطاء كارثية لا تغتفر، أفقدته بريقه المتوهج وعنفوانه المعهود، وتعرض بسببه لجروح غائرة، وغدر الخائنين المتربصين.
لا ترهقوا أنفسكم في الركض خلف السفهاء والرعاع، فمن تهمه مصلحة الكيان حقاً يستطيع بكل سهولة ويسر التمييز بين الغث والسمين، والتفريق بوضوح بين من ينافح بشراسة من أجل مصلحة العميد وبين من يتلون ويكافح وفقاً لرغباته وأهوائه الشخصية، ويركب موجة الشخصنة الممقوتة، ويتحول إلى متحدث رسمي مزيف، ومحارب بالإنابة عن عشاق الأضواء والشهرة الزائفة.
فمن كان انتماؤه الحقيقي للاتحاد، فليعلم أن الاتحاد كيان شامخ لا ينكسر أبداً، وخلفه مدرج عظيم لا يركع إلا لله، ومن كان انتماؤه للأشخاص والأجندات الخاصة الضيقة فلا مكان له على الإطلاق في عرين النمور.